
مصطفى اخراز.. مفخرة السياحة بالشمال.. دون انحياز
المقدمة.. الجزء الثاني
إن أردنا الحديث بالاعتماد على البراهين..سنحتاج إلى مؤلف قد يصل ما يعنيه.. حتى تلك العقول التي سبق وتوصلت بما يطالبها بالتحرك حتى لا تستفحل الأمور أزيد وأكثر...واحتجبت عن الساحة .. كان القضايا تلك لا تهمها في شيء.. والأسباب عرفت في حينها .. وها هي الآن تطاردهم أينما حلوا وارتحلوا. لذا حينما نقف على المجهودات المبذولة وبإخلاص لإخراج دائرة تطوان الكبرى المتجمع داخلها إقليمي العرائش والمضيق الفنيدق . علينا أن نلتف.. كل انطلاقا من تخصصه حول فكرة المساهمة، ولو بالكلمة الطيبة، المكتوبة بحسن نية ، والمصدرة نحو الرأي العام المحلي والدولي بأسلوب جالب للاستثمار والمستثمرين لإقامة أرضية صناعية صلبة تستوعب ما يأتي مستقبلا من إنعاش تنموي يفرضه الدخول في مراحل الإنتاج الأولي بعد الانتهاء من مشروع طنجة المتوسطي الضخم . وكأول مؤشر على العامل الجديد أن يظهره.. التفكير في عقد جلسات دراسية مباشرة تخص استماعه وبإمعان ما يذكره المختصون قي شؤون الاستثمار القائم الآن في الفنيدق.ولتكن البداية مع موضوع السياحة . وفي هذا الإطار ننصح بفتح حوار ومسئول مع السيد مصطفى اخراز لمعرفتنا لما للرجل من خبرة وإسهامات ظاهرة في هذا الميدان . ووجود فندقين مملوكين له [طارق..ولاكرنيش]إلا ورقة عبور يؤكد بها حضوره متى طلب منه وطنه المغرب ذلك. mustapha mounirh